-
Notifications
You must be signed in to change notification settings - Fork 0
/
story1-1.html
72 lines (60 loc) · 14.3 KB
/
story1-1.html
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
28
29
30
31
32
33
34
35
36
37
38
39
40
41
42
43
44
45
46
47
48
49
50
51
52
53
54
55
56
57
58
59
60
61
62
63
64
65
66
67
68
69
70
71
72
<!DOCTYPE html>
<html lang="ar" dir="ltr">
<head>
<meta charset="utf-8">
<meta name="viewport" content="width=device-width, initial-scale=1, minimum-scale=1, maximum-scale=1">
<title>Story</title>
<link rel="stylesheet" href="style-sheet3.css">
<link rel="stylesheet" href="https://cdnjs.cloudflare.com/ajax/libs/font-awesome/4.7.0/css/font-awesome.min.css">
</head>
<body>
<div class="text">
<img id="imgg" src="dice.jpg" alt="pic of home">
<div class="bg-text">
<h1 style="font-size:150px">mystery side</h1>
<p style="text-shadow: 15px 15px 30px LIGHTSALMON; font-family:'kawkab-bold';font-size:30px">الجانب الغامض</p>
<div class="centered"><h1> </h1></div>
</div>
</div>
<div class="pic">
<ul>
<li><a href="MysterySide.html"><img src="home4.jpeg" alt="home-pic" style="width:220px; height:130px"><div class="centered" style=" left : 70px;"><h1 style="text-shadow: 5px 5px 20px OrangeRed"> home </h1></div></a></li>
<li><a href="section1.html"><img src="craimnal1.jpeg" alt="craimnal-pic" style="width:230px;height:130px"><div class="centered" style="margin-left: 30px;"><h1 style="text-shadow: 5px 5px 20px OrangeRed"> crime </h1></div></a></li>
<li><a href="section2.html"><img src="horror2.jpg" alt="horro-rpic" style="width:220px;height:130px"><div class="centered"><h1 style="text-shadow: 0px 3px 10px OrangeRed;"> horror </h1></div></a></li>
<li><a href="section3.html"><img src="mys.jpg" alt="mystery" style="width:215px; height:130px"><div class="centered"><h1 style="text-shadow: 5px 5px 20px OrangeRed;"> mystery </h1></div></a></li>
</ul>
</div>
<div class="bodyy">
<script src="audio.js"></script>
<img src="play1.png"width="25px" height="25px" onclick="play()">
<img src="pause1.png"width="25px" height="25px"onclick="play()">
<audio id="audio" src="victors-piano-solo-tim-burtons-corpse-bride-hd-piano-cover-movie-soundtrack.mp3" ></audio>
<div class="imgStory">
<img src="1-1.jpg" alt="Image of story" width="100%" height="100%">
</div>
<div class="theStory"><span id="one"> عالقة في المنزل مع سفاح </span> طوال عمري اخاف أن أحكي هذه القصة ل أحد ، لكن الان اعتقد انني مستعدة لاحكيها لكم ، لا استطيع العيش بهذا السر اكثر من ذلك ، يجب ان اشارك به أحد ، سأخبركم اليوم عن أول وآخر مرة جالست بها طفلاً في حياتي كلها ، هذه القصة حصلت بعد انهائي للمرحلة الثانوية وقبل دخولي للجامعة ، أي في اجازة الصيف ظروف اهلي المادية صعبة قليلاً لذلك قررت آن استغل عطلتي في العمل ، سألت عن عمل بكل مكان لكن لا احد وافق على تشغيلي في عطلة الصيف فقط ، قررت أن أستسلم في النهاية والجأ للحل الذي كنت أُحاول الهروب منه طوال الصيف ، بدأت انشر اعلانات في المدينة عن استعدادي لمجالسة الأطفال ، قلت لنفسي " الموضوع لن يكون صعباً ، هم في النهاية مجرد أطفال " ، كنت احاول اقناع نفسي بأنني استطيع وهذه كانت غلطة اتمنى أن أعود بالزمن حتى لا أفعلها مجدداً.. طبعت بعض الأوراق التي عليها صورتي وبياناتي وأنني مستعدة لمجالسة الأطفال وعلقتها على عمدان النور في مدينتي وعدت للمنزل وقررت إنتظار اتصال احد بي ، بعد يومين تقريباً اتتني رسالة من امرأة تُدعى " ريفا مارتن " واخبرتني انها رأت الاعلان وتريدني أن أجالس ابنها الصغير ذو الست سنوات " جاكسون " إلى أن تذهب للعشاء مع زوجها ويذهبان للسينما معاً ، اخبرتها بأنني موافقة ، ارسلت لي بعدها أن علي أن اكون عندهم في الساعة الثامنة والنصف مساء وأرسلت لي عنوان المنزل وأخبرتني أنها ستترك لى المفتاح تحت السجادة الصغيرة التي عند الباب لانها ستخرج مع زوجها قبل الثامنة والنصف ؛ استغربت قليلاً لكن كفتاة في السابعة عشر لم تكن تهمني كثيراً اسبابهم ومبرراتهم لتركهم ابنهم الوحيد مع مربية لم يرونها من قبل ، الساعة8:30 مساء كنت أقف أمام المنزل ، وبصراحة كنت أقف بدهشة ، المنزل لطيف جداً ، ألطف مما تتخيلون ، هؤلاء الناس اثرياء ، مشيت ناحية المنزل ومع كل خطوة كنت اقتربها كان قلبي ينقبض بطريقة غريبة ، لكنني تجاهلت الموضوع أيضاً ، رفعت السجادة لألتقط المفتاح فوجدت مع المفتاح ورقة صغيرة كتب عليها " من فضلك لا تصعدي للدور العلوي ، ومن فضلك لا تنزلي للقبو ، ابقي في الدور الأول فقط ! تأكدي ان جاكسون تناول عشائه ونام قبل الساعة العاشرة . . وشكراً " ، وضعت الورقة بجيبي وفتحت الباب وناديت جاكسون ليعلم انني وصلت ، كان يقف على السلم في الدور الثاني وينظر الي بنظرة غريبة جداً ، ظننت انه فضول لأنه يراني لأول مرة ، قال بصوت جاف " انت التي ستبقين معي ؟ " ، ابتسمت وقلت بهدوء " نعم أنا ، اسمي آليكس ، وانت اسمك جاكسون . . صحيح ؟ " ، ابتسم وقال بود " نعم انا جاكسون " ، وبصراحة ابتسامته كانت لطيفة جداً ، وهو كان فتى هادئ ومطيع ، ' همست لنفسي " يبدو أن مهمتي هنا ستكون سهلة ! " ، بقية الليل كان جيداً ومر بهدوء ، العبنا بألعاب الفيديو معاً ، جهزت العشاء وتناولناه سوياً ، شاهدنا التلفاز الى ان اصبحت الساعة 9:45 ، يجب أن يستعد جاكسون للنوم ! ، قلت له بهدوء " جاكسون انظر كم اصبحت الساعة ، يجب أن تستعد للنوم " ، نظر لي بلطف وقال " لن أنام الآن آايكس " قلت " ليس عليك أن تنام الآن لكن على الأقل عليك أن تستعد للنوم " ، ملامحه تغيرت وهو يسألني " استعد ؟ " ، قلت له " نعم ، اغسل اسنانك وارتدي ملابس النوم ومن هذا ' القبيل " ، كان محافظاً على ابتسامته لكن الغضب بدأ يظهر على ملامحه وصوته وهو يقول " لن افعل هذه الأشياء ، اريد مشاهدة التلفاز " شعرت بأنه يتحداني فقلت بلهجة آمره " حسناً ، انت لن تشاهد التلفاز ويجب أن تصعد وتستعد للنوم لأن والدتك أخبرتني انك يجب أن تنام في العاشرة " ، وقف ورمي اللعبة التي كان يلعب بها على الأرض بقوة ، الابتسامة اختفت وحل محلها غضب عارم وهو يصرخ " انا . . لا . . اريد . النوم " ، الغضب بدأ يتملكني انا ايضاً فقلت له " جاكسون لا داعي للصراخ بهذه الطريقة ، انا اعلم بأنك لا تريد النوم ، واعلم انك ترغب بمشاهدة التلفاز ، لكن ليس كل ما ترغب به يجب أن ننفذه لك ، مفهوم ؟ " ، جسده بدا يرتعش من الغضب ، ملامحه تغيرت ، فجاة هدأ وتوقف عن الارتعاش وقال بهدوء " حسناً ، لن اشاهد التلفاز " ، اتجه ناحية المطبخ ، راقبته بعيني وانا اسأل " لم تعد تريد ؟ " ، خرج من المطبخ وهو يحمل سكيناً ضخماً بيده ويقول بابتسامة شريرة " لا اريد " ، صوته تغير وهو يقول " أريد قتلك ورؤية ما في بطنك عندما افتحه " ، بدأ يضحك ، لكن المخيف انني كنت اسمع ضحكة آتيه من كل مكان في المنزل ، ضحكتة كانت شريرة لدرجة أن الدم تجمد في ، عروقي ، الخوف شلني تماماً وتجمدت بمكاني ، لا اصدق أن الذي امامي طفل ، عمره 6 سنوات فقط ! ، ركض نحوي ، كان سريعاً جداً ، بدأ يطاردني وانا اركض كالمجنونة واحاول الهرب منه ، كان يقول بصوت مخيف " تعالي ، أنا سأريك كيف تنامين " ، ركضت ناحية الأبواب التي في المنزل كلها ، كل الأبواب مقفلة بقوة غير ، طبيعية رغم أنها كانت مفتوحة قبل لحظات ، هناك أشياء مخيفة تحصل ، ركضت ناحية ' الباب الأمامي لكنه كان مقفولاً كذلك ، ' جاكسون يجري خلفي كالمجنون ، الضحكات الشريرة تجعل جسدي كله يرتعش ، ركضت ناحية القبو ، صدقوني لا يوجد أمامي حل آخرا ، قبل أن أدخل شعرت بالسكين يغرس في رجلي بقوة ، لكن ليس لدي وقت لأقف وأرى ما حصل ، فتحت باب القبو ودخلت بسرعة ، أغلقت الباب ، لم يكن هناك قفل من الداخل ! ليس لدي حل الا أن اغلقه بجسدي لأمنعه من الدخول ، ضغطت على الباب بظهري وانا اتنفس بصعوبة ، جاكسون كان يطرق الباب بغضب ، بعنف ، بجنون ، اغمضت عيناي وانا احاول منع دموع الخوف من أن تملئ وجهي ، كان يصرخ بصوت وحشي " افتحي . . سأقتلك . . سأقتلك . . سأقتلك " ، سمعت صوت الخشب يتشقق والسكين تقتحمه بعنف السكين كانت على بعد سانتيمترات من جسدي ، يجب ان ابتعد حتى لا تصيبني السكين في المرة القادمة ، لكن لو ابتعدت سيفتح الباب وسيدخل وسيحاصرني بهذا ' القبو ! اخترت الحل الأسهل من وجهة نظري ، سأبقى اقفل الباب بجسدي وامنعه من الدخول ، بقي يضرب الباب بالسكين ولحسن الحظ لم تصبني ، لكن مع كل ضربة كانت تقترب مني أكثر ، حسناً . . انا في عداد ' الموتى ، فجأة اختفى صوته تماماً ، سمعت السكين تقع على الأرض ، وصوت باب المنزل الأمامي ينفتح ، فتحت باب القبو واسرعت ناحية باب المنزل ، ولدهشتي الرجل والمرأة الذين فتحو الباب صرخو بخوف عندما رأوني ، الرجل ركض نحوي وثبتني في الأرض وطلبو الشرطة لم يحاولو سماعي ، الشرطة اتت وقبضت علي بتهمة اقتحام المنزل بدون اذن مالكيه اتضح ان هذان الرجل والمرأة هم أصحاب المنزل ، المرأة جانيت وزوجها روب ، وهما لا ينجبان ! لم يصدق أحد قصتي ودخلت السجن لفترة قبل أن يطلقو سراحي بكفالة عندما خرجت قررت انني يجب ان افهم ما حصل في ذلك المنزل اخيراً وجدت جريدة بتاريخ قديم جدا بها خبر فسر لي جزء كبيرا من ما حصل ، الخبر كان يقول " طفل يطعن أمه حتى الموت " ، ' لكن الجريدة نشرت خبراً بعدها بوقت قليل يقول " الطفل قاتل أمه وجد ميتاً " ، تفاصيل الخبر تقول انهم بعد اسابيع من البحث عن الطفل الذي قتل أمه وجدوه ميتاً في مكان مهجور ، لكن الصورة المنشورة مع الخبر كانت أكثر شيء اخافني في حياتي ، كانت صورة جاكسون وهو يبتسم ابتسامته اللطيفة ! جاكسون قتل أمه بنفس المنزل منذ فترة طويله
<p>
التحليل || أن هذه الفتاة وصلتها رسالة من أم الطفل وذهبت لمنزله وجالسته لفترة لكنه حاول أن يقتلها بنفس الطريقة التي قتل بها أمه ، من الواضح انه كذلك يمتلك قدرة ما في التحكم في أبواب الدور الأول ، لكن القبو مثلاً لم يستطع التحكم في بابه او يخترقه ، لهذا ترك لها ملحوظة تقول لها أن لا تصعد للدور العلوي او تنزل للقبو ، موعد النوم كان الفخ الذي سيقتلها بسببه ، وقد يكون هذا الموعد الذي قتل به أمه ولهذا أستغله لمحاولة قتلها ، و من الواضح أن هذا هو قرين الطفل الشرير ، وقد كان حظ الفتاة جيد لأنها تمكنت من النجاة .. لماذا اختار هذه الفتاة بالذات ؟ أعتقد لأنها كانت يائسة في محاولة الحصول على المال فلم تكن ستدقق بالتفاصيل كثيراً
</p>
</div>
</div>
<div class="footer-min-div">
<div class="footer-icons">
<ul>
<li><a href="https://www.facebook.com/profile.php?id=100004227336665&ref=bookmarks" target="blank"><i class=" fa fa-facebook fa-fw "></i></a></li>
<li><a href="#" target="blank"><i class="fa fa-twitter" ></i></a></li>
<li><a href="#" target="blank"><i class="fa fa-google-plus"></i></a></li>
<li><a href="https://www.instagram.com/miss.roora/" target="blank"><i class="fa fa-instagram"></i></a></li>
</ul>
</div>
<div class="footer-menu">
<ul>
<li><a href="MysterySide.html">Home</a></li>
<li><a href="about-us.html">About us</a></li>
<li><a href="thanks-to.html">thanks to</a></li>
<li><a href="contact-us.html">contact us</a></li>
</ul>
</div>
</div>
</body>
</html>